حاب اشوف ارائكم بالموضوع و الي يحب امه يرد
من الجميل أن يكون لديك مرسيدس جديدة
ومن الرائع أن تكون لديك فيلا عظيمة
وزوجة جميلة
وأموال لا حصر لها،،،
ولكن....
الأجمل من هذه كله أن تكون لديك
( أم )
تقبلها كل صباح فتقول : الله يرضى عليك ياولدي ..
يخجل الكثير من الأبناء من أمهاتهم ويحسون
بالخزي وهم يمشون معها إو يأخذونها إلى
مكان ما وعلى العكس تماماً تفتخر الأم عندما
يأخذها ولدها إلى السوق أو إلى بيت أحد
الأقارب..... فعلاً ما أروع الأمهات وما أقسى
الأبناء
...
قبل أن تزوج ابنتك لأحد الشباب المتقدمين
لطلب يدها لا تسأل عن أخلاقه ودينه وأصله
وماله ووظيفته فقط .. ولا تنسى سؤالا مهما هو : كيف يعامل الولد أمه وأبوه ؟ !
كل واحد يفكر في إرسال هدية لزوجته أو
لصديق عزيز الله يخلي المصلحة
ولكن...
هل يفكر
أحدنا بمفاجأة أمه بهدية ؟ !
ربما لا تعرف حجم الحب الذي يكنه قلب
أمك لك ولكن عندما تتزوج وتنجب الأبناء
ستعرف مقدار الحب الذي يكنه الآباء لأبنائهم
وإذا لم تحس بعد ذلك بمقدار الحب الذي أحدثك عنه الآن
فتأكد يا عزيزي بأن قلبك هو مجرد صخرة صماء !
أمك
هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود أبداً !!
بعض الأبناء يعتقدون أن الأم مجرد خادمة
تطبخ وتنظف وتوقظ في الصباح
ولكن الفرق الوحيد بينها وبين الخادمة
ليس تصغيراً في حق الخدم ولكن
الخادمة تأخذ راتباً
والأم تعمل ليلاً نهارا بدون مقابل !!
بعض الأبناء
لم يعرفوا قيمة أمهاتهم بعد
كما أنهم لن يعرفوا إلا عندما تأتي زوجة
الأب أو تنتقل روح أمهم إلى عنان السماء !
كم واحد منا يقبل يد أمه ؟
كم واحد منا يقبل رأسها ؟
كم واحد منا يكلمها باحترام وأدب ؟
فإذا كانت ميته فترحم عليها الآن بالدعاء والمغفرة
لو نظر كل واحد منا إلى أسلوب تعامله مع أمه
لوجد نفسه عاقاً وجاحداً ومجرماً في الحقيقة والواقع
وما هو مقياسنا في هذه الدنيا الفانية هل المال أو الزوجة أو أو أو ؟؟
يشهد التاريخ
أن كل من عق أمه
لم يرَ الخير والسعادة في حياته كلها
كما يشهد التاريخ
أن كل من أساء إلى أمه أساء إليه أبنائه بالمثل او زيادة
والعكس صحيــــــــــــــح
بعد أن قرأت هذه الكلمات لن تأثم على إهمالها بإذن الله
قال سول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
{ من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور
من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً،
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم
شيئاً ! } .
من الجميل أن يكون لديك مرسيدس جديدة
ومن الرائع أن تكون لديك فيلا عظيمة
وزوجة جميلة
وأموال لا حصر لها،،،
ولكن....
الأجمل من هذه كله أن تكون لديك
( أم )
تقبلها كل صباح فتقول : الله يرضى عليك ياولدي ..
يخجل الكثير من الأبناء من أمهاتهم ويحسون
بالخزي وهم يمشون معها إو يأخذونها إلى
مكان ما وعلى العكس تماماً تفتخر الأم عندما
يأخذها ولدها إلى السوق أو إلى بيت أحد
الأقارب..... فعلاً ما أروع الأمهات وما أقسى
الأبناء
...
قبل أن تزوج ابنتك لأحد الشباب المتقدمين
لطلب يدها لا تسأل عن أخلاقه ودينه وأصله
وماله ووظيفته فقط .. ولا تنسى سؤالا مهما هو : كيف يعامل الولد أمه وأبوه ؟ !
كل واحد يفكر في إرسال هدية لزوجته أو
لصديق عزيز الله يخلي المصلحة
ولكن...
هل يفكر
أحدنا بمفاجأة أمه بهدية ؟ !
ربما لا تعرف حجم الحب الذي يكنه قلب
أمك لك ولكن عندما تتزوج وتنجب الأبناء
ستعرف مقدار الحب الذي يكنه الآباء لأبنائهم
وإذا لم تحس بعد ذلك بمقدار الحب الذي أحدثك عنه الآن
فتأكد يا عزيزي بأن قلبك هو مجرد صخرة صماء !
أمك
هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود أبداً !!
بعض الأبناء يعتقدون أن الأم مجرد خادمة
تطبخ وتنظف وتوقظ في الصباح
ولكن الفرق الوحيد بينها وبين الخادمة
ليس تصغيراً في حق الخدم ولكن
الخادمة تأخذ راتباً
والأم تعمل ليلاً نهارا بدون مقابل !!
بعض الأبناء
لم يعرفوا قيمة أمهاتهم بعد
كما أنهم لن يعرفوا إلا عندما تأتي زوجة
الأب أو تنتقل روح أمهم إلى عنان السماء !
كم واحد منا يقبل يد أمه ؟
كم واحد منا يقبل رأسها ؟
كم واحد منا يكلمها باحترام وأدب ؟
فإذا كانت ميته فترحم عليها الآن بالدعاء والمغفرة
لو نظر كل واحد منا إلى أسلوب تعامله مع أمه
لوجد نفسه عاقاً وجاحداً ومجرماً في الحقيقة والواقع
وما هو مقياسنا في هذه الدنيا الفانية هل المال أو الزوجة أو أو أو ؟؟
يشهد التاريخ
أن كل من عق أمه
لم يرَ الخير والسعادة في حياته كلها
كما يشهد التاريخ
أن كل من أساء إلى أمه أساء إليه أبنائه بالمثل او زيادة
والعكس صحيــــــــــــــح
بعد أن قرأت هذه الكلمات لن تأثم على إهمالها بإذن الله
قال سول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
{ من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور
من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً،
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم
شيئاً ! } .